في هذه المقالة، سنستكشف عالم تطبيقات توليد النصوص باستخدام الذكاء الاصطناعي وكيف يمكننا تعزيز فعاليتها لتلبية احتياجاتنا المتزايدة، سنقف عند حافة الإبداع التكنولوجي ونلقي نظرة عميقة على كيف يمكن أن  يعزز الذكاء الاصطناعي التوليدي الإنتاج النصي بشكل يفوق التوقعات. سنستعرض معا كذلك مجموعة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي ،و سنلقي أيضاً نظرة على كيف يمكن لكتاب المحتوى وروّاد الأعمال الاستفادة من هذه التكنولوجيا لتحسين إنتاجهم والابتكار في مجال الكتابة.

يعد الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence) "مجال في علوم الحاسب الآلي يهتم بتصميم وتطوير الأنظمة والبرامج التي تمتلك القدرة على القيام بمهام تعتبر ذكاءً بشريًا، يهدف الذكاء الاصطناعي إلى تطوير نماذج وأنظمة تتعلم وتتكيف وتتفاعل بشكل مشابه لكيفية عمل العقل البشري. وتتميز تطبيقات الذكاء الاصطناعي بقدرتها على التعلم باستمرار من التجارب الجديدة والوصول إلى الاستدلالات بناءً على التجارب السابقة التي تأتي في شكل بيانات، حيث يتم تعليم الآلة كيفية إجراء مهام بعينها بناءً على ما تعلمته الآلة من هذه البيانات. وتتضمن مجالات الذكاء الاصطناعي تصميم وتطوير الخوارزميات والنماذج الرياضية والنماذج الحسابية التي تمكن الأنظمة الذكية من استيعاب البيانات، وتحليلها، واستخلاص المعرفة والأنماط منها، واتخاذ القرارات الذكية بناءً على هذه المعرفة.

لا ننكر أن الذكاء الإصطناعي قد نبع نتيجة جهود بحثية كبيرة في ميادين علمية متعددة، وعندما بدأت نتائج هذه الجهود في الظهور أصبح جليًا أن تأثيراته تعدت الميدان العلمي لتمس جانب كبيرًا من مجالات الحياة اليومية، وذلك نتيجة التشابك والتداخل بين المجالات المختلفة.

بقلم: الحسين أحمد محمد عبد اللطيف محاضر تقنيات تدريب – معهد الإدارة العامة المملكة العربية السعودية لعل إتاحة التدريب الإلكتروني أو صناعته لمؤسسة ما، ليس المعيار الوحيد لنجاح عملية التطوير المهني للمنسوبين، فلم يقتصر الأمر على هذا المعيار فحسب بل يستدعي عددًا من الممكِّنات الضرورية، التي تعمل بشكل متكامل ومستهدف نحو تطوير مهني مؤثر وفعَّال. ومن تلك الممكنات: أولًا: إيمان ...

يتناول الكاتب بشيء من التفصيل موضوع "التعلم المصغر" كأحد توجهات تكنولوجيا التعليم ومتطرقا إلى الأساس النظري لهذا المفهوم ومناقشا عددا من المفاهيم الخاطئة

تناول الجزء الأول من المقال مجموعة من توجهات تكنولوجيا التعليم لعام 2023، منها التعلم المصغر، التعلم القائم على الألعاب، الذكاء الإصطناعي، والتلعيب، في هذه الجزء  نستكمل معًا مجموعة آخري من توجهات تكنولوجيا التعليم

الجزء الأول من مقال يرصد أهم توجهات تكنولوجيا التعليم في 2023 من وجهة نظر كاتبه الذي جلل عدد من المصادر التي حصرت بدورها عددا من المستحدثات التقنية

شار إلي خبير المحتوى بأنه: صاحب الحق الأصيل في دقة وصحة المعلومات المقدمة وتحديد المحتوى العلمي الذي يتوافق مع تحقيق أهداف التعلم، كما أنه الشخص الخبير الذي يتم الرجوع إلية في أي وقت أثناء عملية الإنتاج للتأكد من صحة تمثيل المعرفة وظهورها للطلاب، ولكن يا ترى هل يقف دوره عند هذا الحد؟، بالطبع لا فهناك أمور عديدة يختص بها خبير المحتوي في هذه المقالة سنتعرف على دور خبير المحتوى العلمي في تصميم المحتوى التعليمي الإلكتروني

بعض الأخلاقيات التي من المفترض على المحاضر في بيئة العمل الافتراضية مراعاتها

حيث أوصت الجمعية العمومية للأمم المتحدة فى الدورة الرابعة والستون فى القرار رقم 64 / 290 بضرورة توفير التعليم فى حالات الطوارئ فقد ساهمت الرقمنة فى حل المشكلة بتوفير البديل للتعليم التقليدى (التعليم عن بعد) لتعويض بعض الفاقد التعليمى الناتج عن غلق المدارس والجامعات مما ساهم فى استمرار العملية التعليمية وتقويمها حتى نهاية العام الدراسى بالإضافة لإتاحة المعرفة مثل المحاضرات الصفية المقدمة عبر الإنترنت وتوظيف منصات التعليم الإلكترونى فى التعليم فى الجامعات والتى ساهمت فى توفير مصادر تعليمية متنوعة بديلة تتناسب مع ظروف الحجر الطارئة، وكذلك منصة أدمودو للتعليم قبل الجامعى التى وفرتها الوزارة لرفع المقررات والأبحاث عليها بالإضافة لمساعدة الطلاب فى التواصل مع المعلمين كما وفرت القنوات التعليمية عبر القنوات الفضائية وعبر الويب مثل المكتبة الرقمية وبنك المعرفة

لحوسبة السحابية نوع من أنواع الحوسبة القائمة على شبكة الانترنت والتي توفر مصادر محوسبة مشتركة وبيانات للحواسب وغير ذلك من الأجهزة حسب الطلب. إنها نموذجاً للتمكين من الولوج إلى مجموعة شكلية من المصادر المحوسبة حيثما كنت، وحسب الطلب

يقدم هذا الكتاب دراسة كاملة لكل من يرغب بتدريس التعليم الإلكتروني ونظرياتة واستراتيجياتة يتحدث هذا الكتاب عن دمج التكنولوجيا في عملية التعليم والتعلم لم يعد ترفا بل أصبح مطلباً حيويا لتطوير البنية والهياكل التربوية لما تقدمه التكنولوجيا من نقله نوعية في إعادة صياغة جميع مفردات العملية التعليمية حيث يعرض الكتاب رؤية شاملة للمفهوم والقضايا الأساسية للتعليم الإلكتروني واهم الإستراتيجيات.